كتاب ((موجز القانون )) يحوي آراء الرئيس إبن سينا في كتاب القانون عدا ما كان بالتشريح ووظائف الأعضاء , وقد كتبه إبن النفيس بطريقة علمية دقيقة , مبنية على تجاربه وملاحظاته في إثناء ممارسته للطب , وعنى بصياغته بأسلوب يسر على الأطباء الإنتفاع بما جاء فيه , بطريقة عملية تجمع بين ما اعتقد بصلاحيته من آداء الريس إبن سينا , وما صح عنده من آراء , وما وصل إليه...
هذا الكتاب هو مجموعة من العلاجات البسيطة المستمدة من عناصر الطبية : معادن , نباتات , وحيوانات وقد جمع فيه بين وصفات القدامى من يونان وعرب .
قسم ابن سينا الطب الى قسمين: نظري وعلمي, ثم يصنف الأمراض وفقاً لمفقودات الأعضاء المختلفة ولرطوبات البدن. وأنه لشيء يدعو للإعجاب أن يقول الشيخ الرئيس, منذ ألف سنة بتقسيم الأمراض الى طبقات وفئات, وهو ما لا يختلف كثيراً عن الموازين والأصول العلمية الطبية اليوم.
أمراض العين ومعالجتها من كتابي : المعالجات البقراطية لأبي الحسن أحمد بن محمد الطبري وفردوس الحكمة لعلي بن سهل بن الطبري
قال المؤلف في وصف الكتاب: قال الفقير إلى الله تعالى علاء الدين ابن أبي الحزم القرشي عفا الله عنه بعد أن أحمد الله وأصلي على خير أنبيائه محمد وعلى آله وأصفيائه فإني أرتب هذا الكتاب على مقدمة ونمطين. ـ أما المقدمة فتشتمل على ثلاثة فصول، الفصل الأول في ماهية صناعة الكحل. وقال: هذه صناعة موضوعها أعين الناس بما هي قابلة للصحة ومقابلها. ومقصودها حفظ صحة...
يعد علماء العرب والمسلمين بصورة عامة من أكثر المفكرين عرفاناً بالفضل والجميل. فقد أطلق القدماء منهم مثلاً على العالم اليوناني أرسطو اسم المعلم الأول، وأطلقوا على الطبيب اليوناني جالينوس لقب الفاضل أو الملهم. كما اعتادوا أيضاً ذكر أسماء المراجع التي اقتبسوا منها أسماء العلماء الذين أخذوا عنهم العلم، والرواة الذين سمعوا منهم.وبين أيدينا اليوم معجم حديث، قان...
فهرس الوصفي لمخطوطات خزانة المسجد الإخظم بوزان-ثلاثة أجزاء-
لفهرس الوصفي لمخطوطات خزانة الزاوية الحمزية العياشية بإقليم الرشيدية -أربعةأجزاء
هذا الكتاب لا يشبه أي كتاب آخر من نفس الفن رغم تداول هذا الاسم في الأدب العربي. فليس هو مجرد سرد للمسالك كما هو الشأن بالنسبة الى سميه كتاب ابن خرداذبه ولا هو مجموعة ملح وغرائب وأساطير بدون تنظيم «1» مثل كتاب البلدان لابن الفقيه ولا هو أيضا حوصلة لرحلات كاتبه مثلما هو الشأن بالنسبة الى المقدسي والاصطخري. ولا يمكن لمسالك البكري أن يصنف في فن العجائب ولا في...