يمكن اعتبار
بكلمات بسيطة ومشاعر رقيقة استطاعت الأدبية العالمية ( بيرل باك) أن تمنحنا رواية تبني جسورا من التفاهم بين حضارة شرقية اخرى غربية .. أستطاعت أن تأخذ بعقل القارئ خطوة بخطوة وتنسلخ تدريجيا من الأجواء المغلقة على التقاليد العتيقة والافكار المحبوسة على ما فيها إلى عالم فيه كثير من قبول الآخر حتى ولو اختلف عن المعتاد فها هى
أحد الروايات العالمية المترجمة للأديب فرانسوا مورياك ، والتي حصلت على جائزة نوبل في الأدب عام 1952 ، وهي تقع ضمن السلسلة الأدبية الناجحة التي تقدمها الدار
صدرت عن دار نينوى رواية «جبل الروح» للكاتب الصيني غاو كسينغجيان الفائز بجائزة نوبل للآداب لعام 2000. والرواية من ترجمة د. غسان السيد ود. وائل بركات ومراجعة فائق دحدوح. الرواية تتناول عالم «الصين» الغني بتاريخه واساطيره، بجماله ووحشيته، بضعف ناسه وقسوتهم.. مزجها الكاتب بريشة الفنان المبدع فصاغ منها عالمه الروائي المدهش بتفاصيله، واسلوب بنائه المعماري،...
ي أحد أيّام شهر شباط البارد، التقى صديقان قديمان ليقدّما التعازي بوفاة
بلغت بطلة الرواية، إيلاّ الزوجة التعيسة، سنّ الأربعين عندما قرأت رواية
عمق الحبّ المدفون في كلّ فرد منّا. فتُقلب حياة "إيلاّ"" رأسًا على"
تنشأ قصَّة حبٍّ ممنوع بين المُخرج فيديل والطبيبة "ليل"" المتزوِّجة. وقصَّة حبٍّ أخرى بين ""سامية"" و""أنيس""، دكتور القلب الذي عاد من المهجر ليبيع ""بيت حُدُد""، الإرثَ الذي تركه له خاله."
تتعرَّف إيرينا، التي تعمل في مأوى للمسنِّين في سان فرانسيسكو على ألما وحفيدها سيت. وتحاول إيرينا بمساعدة سيت اكتشاف مَنْ يُرسل لـ ألما تلك الرسائل والهدايا السرِّيَّة؟
يستمتع روبرت لويس ستيفنسن بالحياة على جزيرة ساموا المشرقة الألوان إلى حين انقلاب كل شيء إثر الاغتصاب والجريمة وظهور قرينه السيد بيكر.