تتعرَّف إيرينا، التي تعمل في مأوى للمسنِّين في سان فرانسيسكو على ألما وحفيدها سيت. وتحاول إيرينا بمساعدة سيت اكتشاف مَنْ يُرسل لـ ألما تلك الرسائل والهدايا السرِّيَّة؟
هذه قصَّةٌ تَحْبس الأنفاسَ، عن الحبِّ والتضحيةِ وثبوتِ الأحاسيس في عالمٍ مفجعٍ لا يتوقّ
قرّر مسعود، ذلك الرجل الزاهد بالنساء، أن يتبنّى منير حتى لا يعيش الأخير حياة «يتيم»، لكنّ قسوة المجتمع لم تبنِ له سعادة تعوّضه.
خمسون عاماً من الانتقال بين البيوت والمدن ومشاريع الزواج وتقلبات الصداقة... هي حياة منير التي يتغيّر فيها كل ما حوله، لكنّه لا يتغيّر.