هذا الكتاب الذي يبحث في: معرفة الصحيح ويقال له الثابت والمحفوظ, معرفة ما روي من اللغة ولم يصح ولم يثبت, معرفة المتواتر من الآحاد, معرفة المتواتر والآحاد, معرفة المرسل والنقطع, معرفة الأفراد, معرفة من تقبل روايته ومن ترد, معرفة طرق الأخذ والعمل, معرفة المصنوع, معرفة الفصيح, معرفة الضعيف والمنكر والمتروك من اللغات, معرفة الرديء والمذموم من اللغات, معرفة...
قال ابو الفتح عثمان بن جني النحوي رحمه الله هذه الألفاظ مهموزة كثيرة الاستعمال يحتاج الكاتب إليها ويفتقر إلى معرفتها نظمناها على سياق حروف المعجم احتياطا وتقريبا واجتنبنا ما كان وحشيا غريبا من ذلك
كتاب صغير الحجم ولكنه كثير الفوائد، تعرض فيه الزجاجي إلى حرف اللام مستقرئا جميع تمظراته ومعانيه، ومواقعها في كلام العرب وكتاب الله عز وجل ومعانيها وتصرفها والاحتجاج لكل موقع من مواقعها وما بين العلماء في بعضها من الخلاف ويعد بصدق مصدرًا و مرجعاً هاماً في هذا المجال؛ استفاد منه المالقي كثيراً ومن بعده تلميذاه ابن القاسم الوردي والسفاقسي
يتناول المؤلف في هذا الكتاب جوانب مضيئة من العلاقات الثقافية والعلمية والدينية التي كانت قائمت وظلت مستمرة بين المغرب الاقصى ومنطقة الغرب الافريقي ودول الساحل ويتحث عن وضعية اللغة العربية في هذا المنطقة ماضيا وخاضرا. ودور المغربة ومسلمي الشمل الافريقي عامة في نشرها وتثبيث وجودها
تميز هذه المجموعة بأنها حوت كل ما يتصل بالحروف من قريب او بعيد فالكتاب المنسوب إلى الخليل بن أحمد يفسر معاني الحروب الهجائية حرفا حرفا بتفسيرات لا نعثر عليها في بطون كتب اللغة الا منسوبة إليه هو ، أما كتاب ابن السكيت فهو يستخدم الحرف بمعنى الكلمة ويعالج كثيرا من القضايا التى تتصل بعلاقة اللفظ بالمعنى كالاستعارة والمجاز وغيرهما وأوهام الشعراء في المعاني...
كتاب الجمل اختصار لكتابه العوامل المئة جمع فيه العوامل النحوية ورتبها حسب تقسيم الكلم فجعل عوامل الأسماء وعوامل الأفعال وعوامل الحروف الكتاب صغير في حجمه لكنه ضم الأصول ليسهل حفظها
يعد كتاب "الإيضاح في علل النحو" من أنفس ما كتب في موضوع العلل النحوية. وضعه إمام من أئمة اللغة والنحو في القرن الرابع هو أبو القاسم الزجاجي، وحققه أستاذ أسهم في تعليم العربية في عدد من الجامعات كما أسهم في إغناء المكتبة العربية بعدد من الكتب القيمة التي ألفها وحققها هو الدكتور مازن المبارك. وبشكل عام قسم المؤلف كتابه إلى مقدمة صغيرة وثلاثة وعشرين باباً....