Mots-clés
بعد سلمى لاجرلوف، كانت الأديبة الإيطالية كراتسيا ديليدا ثاني امرأة تفوز بجائزة نوبل للأداب عام 1926 ، بعد انتقالها من القصص الواقعية نحو الملاحم والأساطير وبخاصة روايتها (إله الأحياء )، وهي من الأديبات العصاميات اللاتي علمَّن أنفسهن بأنفسهن، وقد كان لنشأتها في سردينيا انعكاسات واضحة على كتاباتها، إذ دارت أحداث معظم أعمالها في أحضان الطبيعة البكر التي تميز...
أثناء رحلة ثانية إلى الجزائر تعرف على أوسكار وايلد واقتنع نهائيا بأنه ينبغي أن يعيش "حسب طبيعته". "أن نعرف كيف نتحرر ليس عسيرا؛ العسير هو أن نعرف كيف نكون أحرارا". نفس هذا الموضوع أى موضوع التحرر من القيود الأخلاقية، سيكون أساس رواية "اللاأخلاقي" التى أصدرها أندريه جيد عام 1902 والتى استوحاها من رحلته الأولى إلى كل من تونس والجزائر .
تروي نادين جورديمر في هذه الروايه عن عائلة سميلز البيضاء القاطنة في جوهانسبرج بجنوب أفريقيا , والتي لم تجد الحماية والملجأ الا في الهرب بمساعدة خادمهم الأسود
تتناول أحداث القصة القصيرة " أحلام الناي " موضوعا خياليا يصلح للصغار والكبار ، فالبطل طفـــــل صغير يتعامل مع الكبار والصغار من خلال نصائح والده العجوز ، وهو يحب النفخ في الناي والتنقل في الغابات والمروج والأنهار ، يلتقي بفتاة رائعة الجمال ، ويغني لها وتطعمه ، ولكنهمــــــا يفترقان وسط أزاهير العشب والجبال الخضر
ينتمي هاينريش بُـل إلى مجموعة كتّاب ما بعد الحرب العالمية الثانية الذين كانوا شهوداً على المأساة.. على الحيوية الألمانية الصاعدة بطاقتها السلبية الضالة المهلكة التي انتهت بالتلاشي والسقوط المدوي. وقد حصل على جائزة نوبل للآداب في العام 1972، وهو أول كاتب ألماني يحصل عليها بعد الحرب.
رواية مراعي الفردوس Pastures of Hevens للكاتب الأمريكي جون شتاينبك الحاصل على جائزة نوبل للآداب عام 1962، مذهلة رغم كآبتها، مدهشة رغم غرابة أطوار شخوصها، هي ثرثرة تصف مجتمع المزارعين في جنوب كاليفورنيا
اهتمت سلمى بالكتابة للأطفال، وهو الحقل الذي أبدعت فيه بمهارة، كتبت رواية «مغامرات نيلز العجيب» وهي الرواية التي تحولت إلى فيلم محبب للكبار والصغار ثم مثلت كمسلسل كارتوني نال شهرة واسعة. تبلورت فكرة الرواية بعد وصول رسالة تكليف للمؤلفة من الاتحاد الوطني للمدرسين في السويد بتأليف كتاب تربوي للأطفال يثير اهتماماتهم بجغرافية بلادهم. أحبت سلمى الفكرة وتحمست...
يمكن اعتبار
بكلمات بسيطة ومشاعر رقيقة استطاعت الأدبية العالمية ( بيرل باك) أن تمنحنا رواية تبني جسورا من التفاهم بين حضارة شرقية اخرى غربية .. أستطاعت أن تأخذ بعقل القارئ خطوة بخطوة وتنسلخ تدريجيا من الأجواء المغلقة على التقاليد العتيقة والافكار المحبوسة على ما فيها إلى عالم فيه كثير من قبول الآخر حتى ولو اختلف عن المعتاد فها هى
أحد الروايات العالمية المترجمة للأديب فرانسوا مورياك ، والتي حصلت على جائزة نوبل في الأدب عام 1952 ، وهي تقع ضمن السلسلة الأدبية الناجحة التي تقدمها الدار
الى أي حدّ أراد الكاتب السوري خيري الذهبي أن يعبّر عن واقع الحال العربي في روايته الجديدة "فخ الأسماء" الصادرة عن دار الآداب في بيروت؟ سؤال يشدّنا الى أسئلة متعددة لا تنتهي أبداً مع نهاية الرواية. ما هي قيمة الإنسان في عصر الطغاة؟ ما هي قيمة الحرية والمساواة وحقوق الإنسان؟ وإذ يستقطب الكاتب الماضي بكل تداعياته، خصوصاً عصر المماليك حيث السلطان هو كل شيء،...
تدور رواية “الصمت والصخب” للكاتب السوري نهاد سيريس المترجمة مؤخرا للالمانية حول الحياة في بلد عربي يحكمه دكتاتور، حيث تحكي كل صغيرة وكبيرة من الحماقات والإهانات التي يوجهها النظام للناس. كيرستين كنيب يعرفنا بهذا العمل الروائي. تشكل أعمال سيريس بشكل عام شهادات على الحياة السياسية في ظل الأنظمة الدكتاتورية التي تتحكم في مصائر شعوبها، يرى المرء من حبكة...