Accueil

Mots-clés

Aucun mot-clé spécifié pour le moment

رسائل عن الحرب والسلام: من ترسل القاضي الفاضل

الديبازجي موفق الدين/ تحقيق : محمد نغش

دار الثقافة

9777257643

تكمن أهمية رسائل القاضي الفاضل أنها جاءت أثناء الحروب الصليبية وأن القاضي أنشأها بنفسه أو نيابة عن صلاح الدين الأيوبي، مما جعل هذه الرسائل والوثائق تعد من أهم الوثائق التاريخية التي تعرف بتلك الحقبة الزمنية وما دار فيها من أحداث وحروب، وقد اعتمدت الرسائل من كتاب رسائل عن الحرب والسلام من ترسل القاضي الفاضل لموفق الدين ابن...

180,00 €

Caractéristiques

Auteur الديبازجي موفق الدين/ تحقيق : محمد نغش
Editeur دار الثقافة
ISBN 9777257643
Date de parution
Nombre de pages 279
Poids 800 g

Résumé

تكمن أهمية رسائل القاضي الفاضل أنها جاءت أثناء الحروب الصليبية وأن القاضي أنشأها بنفسه أو نيابة عن صلاح الدين الأيوبي، مما جعل هذه الرسائل والوثائق تعد من أهم الوثائق التاريخية التي تعرف بتلك الحقبة الزمنية وما دار فيها من أحداث وحروب، وقد اعتمدت الرسائل من كتاب رسائل عن الحرب والسلام من ترسل القاضي الفاضل لموفق الدين ابن الديباجي وتحقيق د. محمد نغش سنة 1984م حيث إنها أوثق نسخة للرسائل السياسية الكاملة للفاضل؛ فقد نقلت من مخطوط واحد، مستضيئة ببعض ما أورده المحقق في حواشي التحقيق، تم اقتطاع التراكيب من الرسائل بما لا يخل بالمعنى السياقي ولا يبتر جزء من المعنى الدلالي، وقد تم ترتيب الجذور هجائيا، وترتيب المداخل تحت الجذور وفقا لجذر أول كلمة في التركيب مع تجاوز حروف المعاني إلى أول كلمة بعدها، ثم ترتيب المداخل تحت الجذر الواحد فحسب ورودها في (رسائل الحرب والسلام)، اعتمدت في شرح أجزاء المدخل على المعاجم والمصادر اللغوية والتاريخية مقدمة المصدر الذي ينص على المعنى الموافق لجوهر الصورة السياقية وليس المعنى المجرد للفظة فقط، ثم قدمت الأقدم منها زمنيا، إلا في حال أن الاقتران اللغوي أضاف ظلالا أخرى لدلالات مستحدثة؛ عندها أعتمد على المتأخر من القديم في المعاجم لاشتماله عليها بحكم التقارب الزماني لبيئة الاستعمال، وكان مما استوقفني خلال رحلة البحث الصورة الحية لبعض التراكيب والألفاظ التي مازالت إلى اليوم مطردة في الثقافة العربية ودارجة على ألسنة الناس. وقد جمعت المطرد من الألفاظ والتراكيب حتى يومنا هذا في مصر والوطن العربي، وقارنت بين المعنى الدلالي لها في ذلك الزمن وما وصل إليه في زماننا اليوم.