Mots-clés
عنترة بن شداد فارس الشعراء وشاعر الفرسان المشهور أمره على مدى الأحقاب والأزمان أحب ابنة عمه عبلة فارتمى من أجلها في المخاطر والمهالك نشد التحرر من العبودية وقاتل ظالميه. سيرة عنترة هذه سيرة تختلط فيها الحقيقة بالخيال وهي طالما شدت إليها الناس على تعاقب الأجيال فكان منهم المتعصبون لعنترة والناقمون عليه. في هذا الكتاب: الحرية أولاً.. الاعتراف الخطير.. النوق...
الحمد لله الذي شرفنا باللسان العربي، وجعلنا من أمة سيد ولد آدم محمد النبي الأُمي، الداعي إلى طريق الواضح الجلي. صلى الله عليه وعلى آله المُتَسَنِّمين من الفضل صهوة المنصب العلي، ما ولي الأرض بعد وسم الوسمى سلطان الولي، ونم بأسرار الرياض نسيم شذاها الذكي. أما بعد. فإن مولانا سلطان العرب والعجم. عز الملوك العصرية؛ ومالك فضيلتي السيف والقلم. وملك اليمن...
ابن حريق البلنسي حياته وآثاره
معجم الشعراء الأندلسيين والمغاربة : معجم ببليوغرافى يعرف بالشعراء ومصادر دراستهم ومراجعها /
يعد كتاب «الموسيقى الكبير» من شوامخ الكتب العربية في علم الموسيقى، إذ لم يسبق إلى طرق موضوعه أحد قبله، ولم يزد عليه من تأخر عنه من العرب القدماء، فقد جاء هذا المؤلف شاملاً، مستوفياً لجميع جوانب صناعة الموسيقى نظرياً وعمليا وكتاب «الموسيقى الكبير» مخطوط ضخم حاز على شهرة عالمية في الأوساط التي تعنى بدراسة الموسيقى لغزارة مادته، وقوة أسلوبه المتفرد والذي...
الكندي نحو 796 - 873م هو أبو يوسف يعقوب بن اسحق الكندي الذي اطلق عليه لقب " فيلسوف العرب " او " فيلسوف العرب واحد ابناء ملوكها " . وذكر " القفطي" ان الكندي كان " شريف الأصل بصرياً وكان جده ولي الولايات لبني هاشم . وذكر "البيهقي" ان الكندي كان استاذاً لأحمد بن المعتصم. عني الكندي بالرياضيات والمنطق والعلوم الطبيعية والفلك والموسيقى والفلسفة . وقد إختلف...
وبين الفقر المتقع واجوائه التي لا تفارق الرواية من بداية صفحتها الاولى حتى النهاية العائمة التي تركنا مينا نفكر من خلالها بالمستقبل المجهول لعائلته المهجرة .. وظل رمز الفقر مواكبا للاحداث حتى وصل ذروته اذبان الكساد وسيطرة المستعمر على منابع الثروات والعمل ما جعل من القرية التي كان يعيش فيها ان تأكل الجراد وتصطاد الافاعي من المستنقع المحيط بتلك القرية...
في رحلة يمضي حنّا مينة... يمخر عباب النفس... يشرع أبوابها المنغلقة على مكنونات... يسحبها من مكامنها... ليطلقها في ثوب الرمز المتسربل بشكل البومة والعنقاء والوطواط... ليحدث عن الرجل الذي يكره نفسه... ويحيل داخله عالماً يموج بالرموز... بالحوارات... بالمشاهد التي تعكس مهارة قلم مينة وكأنها مبضع جراح... ينكأ الجرح المتقيح ليكشف عما فيه ليظهره... ويطهره.....
تحكي الرواية عن حياة فتى يسمى مفيد الوحش، من فترة الطفولة و الشقاوة إلى مرحلة البلوغ والنضوج ، تربى على يد والده الفلاح البسيط ، الغير مبالي ، والذي كان يستخدم أعنف وسائل الضرب في التربية، ففي أحدى الأيام عندما كان مفيد ابن 12 عاماً قام بقطع ذنب حمار أحدى الفلاحين ، فقامت الدنيا و لم تقعد في ” الضيعة ” فقام والده بربطه بالحبال ثم انهال عليه ضرباً بالكرباج...
ليلى بطلة الرواية تعيش عدة حيوات في حياة واحدة، عبر فكرة التقمص، ويلاحق روحها رجلاً يمشي معها في الزمن، ضمن خطوط سياسية متشابكة بين حاضر قريب وتاريخ بعيد. وفي كل حياة تعيد قصة الحب نفسها، وتظل تبحث في فكرة الوجود والفناء عن معنى هذا الحب وما يجلبه من شقاء. إنها باختصار لعنة الحب، ولعنة السلطة....
أول ما يستوقف القارئ في هذه الرواية، اللغة التي تشي بامتلاك الكاتب لها، وبقدرته على تصوير أحاسيس أبطال روايته من خلالها، وفي هذه الرواية تتداخل الأزمنة حيث تتداعى أحداث الماضي في تشابك مع اللحظة الحاضرة التي تشكل إطاراً زمنياً للرواية. وفي كل هذا يطل الإنسان برغباته ونزعاته وشهواته، حيث لا مفر من البحث عن نهاية يقنع عندها بأنه استنفد كل جهده، وطاقاته.