Accueil

Mots-clés

Aucun mot-clé spécifié pour le moment
دراسات في تاريح العلوم العربية وفلسفتها Agrandir l'image

دراسات في تاريح العلوم العربية وفلسفتها

رشدي راشد

مركز دراسات الوحدة العربية

9789953823706

يعالج المؤلّف، ببصيرة العالم المتعمّق بقضايا تراث العلوم العربية، منهجاً وتاريخاً وموضوعاً وفلسفةً، واقع البحث العلمي العربي، قديماً وحديثاً، فيرى أن هذا البحث ما زال في بداية الطريق، ولا نعرف منه وعنه إلا اليسير المتواضع، فلم يُحقَّق من نصوصه، وَفْقَ أصول التحقيق العلمي، وبشكلٍ متأنٍّ، إلاّ ما ندر. ويرى المؤلّف أن هذه الدراسة للتراث لا تهدف إلى...

35,00 €

Caractéristiques

Auteur رشدي راشد
Editeur مركز دراسات الوحدة العربية
ISBN 9789953823706
EAN-13 9789953823706
Date de parution
Nombre de pages 469
Dimensions 17 cm x 24 cm
Poids 1000 g

Résumé

يعالج المؤلّف، ببصيرة العالم المتعمّق بقضايا تراث العلوم العربية، منهجاً وتاريخاً وموضوعاً وفلسفةً، واقع البحث العلمي العربي، قديماً وحديثاً، فيرى أن هذا البحث ما زال في بداية الطريق، ولا نعرف منه وعنه إلا اليسير المتواضع، فلم يُحقَّق من نصوصه، وَفْقَ أصول التحقيق العلمي، وبشكلٍ متأنٍّ، إلاّ ما ندر. ويرى المؤلّف أن هذه الدراسة للتراث لا تهدف إلى الرجوع إلى الماضي للتغنّي والتفاخر به، فهي ككل دراسة تاريخيّة لا تستحق العناء إن لم تأخذ بنا إلى التفكير في الحاضر وإقامته على أسس صلبة؛ فالغرض من هذا الكتاب، إذن، هو المعرفة الموضوعية الدقيقة بذاكرة الامة، فلا وجود لأمة فاقدة الذاكرة، جاهلة بتكوينها، كما لا يمكن لتجديد أو بعث أن يقوم بدون هذه المعرفة، والعلوم الرياضية وغيرها من العلوم الطبيعية والإنسانية، وبإختصار كل الممارسات العقلانية، هي من أهم مكوّنات الذاكرة. لذا، يشدّد المؤلّف على قضيّة تجديد كتابة تاريخ العلم العربي، الذي يقود إلى تجديد تاريخ العلوم نفسه، وهذا هو الثمن الذي علينا دفعه، كما يقول المؤلف، حتى يمكننا أن نساهم في تقدّم تاريخ العلوم جملةً، وحتى يحقِّق تاريخ العلم العربي، على الأقل، المهام الثلاث: فتح الطريق أمام فهم حقيقيّ لتاريخ العلم الكلاسيكي بين القرن التاسع والقرن السابع عشر، تجديد تاريخ العلوم عامة، بإعادة رسم الصورة التي شوّهتها النظرات العقائدية، ومعرفة الثقافة الإسلامية حق المعرفة بإعادة ما كان من أبعادها، وهو البعد العقلي العلمي. نبذة المؤلف:إنّ تاريخ العلوم هو، قبل كل شيء، نسيجُ أحكامٍ ضمنية حول قيمة الأفكار والاكتشافات العلمية...تاريخ العلوم هو، أساسياً، تاريخ خاضعٌ للحكم، للحكم في جزئيات تركيبته، مع ما يجب تدقيقُه، بدون توقّفٍ، من معنى قِيمِ الحقيقة؛ تاريخ العلوم لا يمكنه أن يكون مجرّد تاريخٍ مسجَّل.