الشعر العباسي

Mots-clés

Aucun mot-clé spécifié pour le moment
ديوان الحسين بن الضحاك المتوفى سنة 250ه Agrandir l'image

ديوان الحسين بن الضحاك المتوفى سنة 250ه

/تحقيق جليل عطية الحسين بن الضحاك المتوفى سنة 250ه

منشورات الجمل

ديوان الحسين بن الضحاك المتوفى سنة 250هـ/ 864م، صدرالديوان بتحقيق الباحث العراقي جليل العطية، ويشتمل الديوان، الذي وقع في 246 صفحة، على 208 قصائد ومقطوعات جمعها وحققها العطية من عشرات المخطوطات والمصادر النادرة. يعدّ الضحاك الذي كان يلقب بـ «الخليع»، من أبرز شعراء العصر العباسي الأول، بحيث ان أبا نواس (الحسن بن هانئ)، كان يسرق منه!. ولشهادة أبي نواس...

22,00 €

Caractéristiques

Auteur /تحقيق جليل عطية الحسين بن الضحاك المتوفى سنة 250ه
Editeur منشورات الجمل
Date de parution 2005
Nombre de pages 246
Dimensions 21.5 cm x 14.5 cm
Poids 320 g

Résumé

ديوان الحسين بن الضحاك المتوفى سنة 250هـ/ 864م، صدرالديوان بتحقيق الباحث العراقي جليل العطية، ويشتمل الديوان، الذي وقع في 246 صفحة، على 208 قصائد ومقطوعات جمعها وحققها العطية من عشرات المخطوطات والمصادر النادرة. يعدّ الضحاك الذي كان يلقب بـ «الخليع»، من أبرز شعراء العصر العباسي الأول، بحيث ان أبا نواس (الحسن بن هانئ)، كان يسرق منه!. ولشهادة أبي نواس قيمة فنية لها ثقلها. وعرف الضحاك، الذي ولد في البصرة وعمّر وعاش اكثر من تسعين عاما، عرف بـ «نديم الخلفاء العباسيين»، وأول هؤلاء هارون الرشيد، الذي نفر منه بسبب رثائه للبرامكة، ومنهم الأمين والمعتصم والواثق والمتوكل والمنتصر. ويشير صاحب (الأغاني)، إلى أن الضحاك حاول الاتصال بالمأمون، لكنه رفض بسبب رثائه للأمين. وقد قدم لنا الضحاك وصفاً دقيقاً لمجالس الخلفاء الستة، الذين عاشرهم واطلعنا على جوانب اللهو والعبث والمرح الذي كان سائداً أيامئذ. وكان ديوان الضحاك متداولا ما بين القرنين الثالث والسابع الهجريين، يقدر انه كان يشتمل على ستة آلاف بيت كما ذكر صاحب (الفهرست)، ويبدو أنه ضاع اثر سقوط بغداد بأيدي المغول سنة 656هـ. وفي سنة 1960م، تولى عبد الستار فراج اصدار (أشعار الخليج)، ضمّ باقة من أشعاره. أما طبعة العطية، فتشتمل على زيادات كثيرة انتزعها من المخطوطات التي لم تصل إليها يد الفراج. ديوان الحسين بن الضحاك، صدر من منشورات الجمل (كولونيا ـ ألمانيا)، وبغداد (حيث افتتحت الجمل فرعاً لها أخيراً)، وكتب المحقق مقدمة تتناول حياة الضحاك وعصره وقيمة شعره وختم الديوان بفهارس فنية.