الكندي نحو 796 - 873م هو أبو يوسف يعقوب بن اسحق الكندي الذي اطلق عليه لقب " فيلسوف العرب " او " فيلسوف العرب واحد ابناء ملوكها " . وذكر " القفطي" ان الكندي كان " شريف الأصل بصرياً وكان جده ولي الولايات لبني هاشم . وذكر "البيهقي" ان الكندي كان استاذاً لأحمد بن المعتصم. عني الكندي بالرياضيات والمنطق والعلوم الطبيعية والفلك والموسيقى والفلسفة . وقد إختلف...
يعد كتاب «الموسيقى الكبير» من شوامخ الكتب العربية في علم الموسيقى، إذ لم يسبق إلى طرق موضوعه أحد قبله، ولم يزد عليه من تأخر عنه من العرب القدماء، فقد جاء هذا المؤلف شاملاً، مستوفياً لجميع جوانب صناعة الموسيقى نظرياً وعمليا وكتاب «الموسيقى الكبير» مخطوط ضخم حاز على شهرة عالمية في الأوساط التي تعنى بدراسة الموسيقى لغزارة مادته، وقوة أسلوبه المتفرد والذي...
معجم الشعراء الأندلسيين والمغاربة : معجم ببليوغرافى يعرف بالشعراء ومصادر دراستهم ومراجعها /
ابن حريق البلنسي حياته وآثاره
الحمد لله الذي شرفنا باللسان العربي، وجعلنا من أمة سيد ولد آدم محمد النبي الأُمي، الداعي إلى طريق الواضح الجلي. صلى الله عليه وعلى آله المُتَسَنِّمين من الفضل صهوة المنصب العلي، ما ولي الأرض بعد وسم الوسمى سلطان الولي، ونم بأسرار الرياض نسيم شذاها الذكي. أما بعد. فإن مولانا سلطان العرب والعجم. عز الملوك العصرية؛ ومالك فضيلتي السيف والقلم. وملك اليمن...
عنترة بن شداد فارس الشعراء وشاعر الفرسان المشهور أمره على مدى الأحقاب والأزمان أحب ابنة عمه عبلة فارتمى من أجلها في المخاطر والمهالك نشد التحرر من العبودية وقاتل ظالميه. سيرة عنترة هذه سيرة تختلط فيها الحقيقة بالخيال وهي طالما شدت إليها الناس على تعاقب الأجيال فكان منهم المتعصبون لعنترة والناقمون عليه. في هذا الكتاب: الحرية أولاً.. الاعتراف الخطير.. النوق...
مختصر تاريخ الزخرفة وآثارها على الفنون
Dans l’obscurité éblouissante, traduit de l’arabe par Sali El Jam, publié en 2017.
Il est un fait plus que certain, c'est que la "sagesse arabe" est indissociable de la culture arabe qui l'imprègne profondément. Cette dernière remontant à l'Antiquité. Si l'écriture arabe datait à peine de deux ou trois siècles avant l'Hégire, la langue arabe, avec les poésies des Muallaqât, lui était bien antérieure. La "sagesse arabe" , fut...
Nul ne vient à son heure, une anthologie de quinze poèmes, où « je » se décline et s’avoue, et s’expose, et se met à dire en roue libre, sans plus de droits. Des images. Beaucoup d’images. Des jeux fulgurants d’étincelles qui s’épuisent face au silex de la langue, font fumée noire et opaque plus que feu clair.
Noureddine Bousfiha nous surprend par la sincérité vibrante et fraternellement humaine de ses vers. Il a choisi d’être le témoin d’une condition humaine dont la poésie est l’expression la plus vive, la plus douloureuse aussi.